تريد أن تغير حياتك
تريد أن تغير حياتك؟ ترغب في الحصول على صحي، وفقدان أو زيادة الوزن إذا
كنت في حاجة إليها، وأشعر أنني بحالة جيدة وسعيدة في جميع أنحاء؟ تغيير الطريقة
التي تمارس.
هناك مجموعة كبيرة من الأسباب لممارسة الرياضة. الأسباب ونحن نحمل تميل لإقامة
كيف نمارس، ومتوقع، وكيف نمارس مجموعات تصل ما نحصل عليه من ذلك.
بفضل العلاقة بين العقل والجسم ،
ما نمارس - في جزء واحد من حياتنا، جزء واحد من أيامنا، جزء واحد من الجسم - شلالات
عبر كل ما نقوم به، وكل شيء نصبح. حتى نخلق لأنفسنا في كيفية ممارسة، وكيف نتحرك. كيف
ننتقل مجموعات تصل سلسلة من الخيارات الصحية الأكثر عميقا التي تؤثر الحياة - سواء
كانت جيدة أو سيئة - أننا سوف تجعل من أي وقت مضى.
هل يمكن أن تصبح قطع والخلط حول ما يحتاجه جسمك للشعور عظيم وتكون صحية. أو
يمكنك خطوة إلى دورك كخبير الرائدة في العالم على لك، وتصبح الخاصة أفضل مزود
الرعاية الصحية الخاص بك. لذلك هذا هو المهم!
ما نوع من التمارين أنت؟
ما هو شعورك عندما تحصل على عملكم؟ الناس يقعون عادة في واحدة من ثلاث فئات:
1. أعلى الرياضيين.
لعدد قليل من الناس هناك، وممارسة عملية صقل للوصول إلى القمة من العالم. هؤلاء
الناس التدريب الشاق للحصول على هذا الماضي 5٪ من الحائز على السباق، لقتل
المنافسة الأداء من أجسادهم. هؤلاء الناس هي مدهشة، وإنها حقا متعة لمشاهدتها على
شاشة التلفزيون!
2. المحرك سعيد.
بالنسبة لبعض الناس الآخرين، وممارسة شعور رائع. من البداية إلى النهاية،
وحان الوقت سعيدة، لتصل إلى الطريق، وحمام سباحة، أو تسلق هذا الجبل. فإنه يضع
يومك بأكمله حتى يذهب الكثير كله أفضل. فإنه يضع حياتك كلها حتى يذهب الكثير كله
أفضل. إذا كنت في هذه المجموعة، أنها مكان عظيم أن يكون. والخبر السار هو، ونحن
على وشك معرفة كيف يمكننا جميعا أن نكون في هذه المجموعة، حتى لو كنت الآن في # 3!
3. السعرات الحرارية القتلة.
أنت تعرف لماذا؟ التمرين لا أشعر أنني بحالة جيدة على الإطلاق. في الواقع،
دعونا نكون صادقين. الذي يحصل على الدراجة التي لا تذهب إلى أي مكان، من أجل
المتعة؟ وهناك الكثير من الناس ضرب آلات الصالة الرياضية هناك لحرق عنه. أنهم لا
يفكرون "إن الرجل الحديدي ليست طويلة بما فيه الكفاية، لذلك حان الوقت لصقل لالتزامان!"
ولا حتى وثيقة.
نحن نفكر، "يا صبي، وأنا لا ينبغي أن يؤكل ذلك! أن شرب إضافية؟ ربما
لم أكن في حاجة إليها. ونجاح باهر، وكانت تلك بعض الكوكيز جيدة! "هذا لي على
جزء الكعكة، على الرغم من أن د. الحديث
تنشيط مارك هيمان على السكر كدواء الترفيهية
ولي إعادة النظر في حالتي منذ فترة طويلة باعتباره cookietarian أكد
والمدمنين.
الحقيقة هي، لمجموعة كبيرة من الناس، وممارسة حان الوقت للتعامل مع ما حدث
بالفعل. حان الوقت لحرق تلك السعرات الحرارية، وإصلاح ما فعلوه خطأ. في هذه
الحالة، هو ممارسة إجراءات تصحيحية.
هناك مشكلة في ذلك. أنها لا تعمل. ونحن نعرف حتى أنها لا تعمل. دعونا ننظر
لماذا.
لماذا لا تباشر العمل بالنسبة السعرات الحرارية القتلة
1. لا يمكنك حرق بما فيه الكفاية.
ليس هناك طريقة يمكننا التراجع عن السعرات الحرارية التي نستهلكها مع نحرق
السعرات الحرارية من خلال ممارسة الرياضة. لا توجد وسيلة ممارسة يمكن أن يعوض عن إتباع
نظام غذائي سيء. أنها مجرد غير ممكن. واحد يقتل الكعك الدهر على دراجة ثابتة. أنها
السبب في حرق السعرات الحرارية سوف تضيف ما يصل أبدا في صالحنا.
2. السعرات الحرارية ليست مجرد السعرات الحرارية.
أجسادنا هي أفضل بكثير في معالجة الأطعمة الموجودة في الطبيعة من الأطعمة
المصنوعة في المصنع. هذا هو السبب في الأفوكادو، والموز، وماء جوز الهند هي أفضل
بكثير بالنسبة لنا من الوجبات السريعة، ورقائق الصودا و- حتى لو كان عدد السعرات
الحرارية هو نفسه. أنها ليست حول السعرات الحرارية. إذا كان الأمر كذلك ونحن في
طريقنا للوصول إلى صحية وسعيدة، كما أنها لا حول حرق السعرات الحرارية.
3. تجاهل شعورك هو محادثة القاتل.
هنا يأتي العلاقة بين العقل والجسم. إذا ما كنت في ممارسة التمرين تتجاهل
شعورك، تقتل محادثة مع جسمك. جسمك هو التواصلية رائعة. جسمك يحب الحديث معك! وعلى
أعلى من ذلك، وجسمك هو ذكي للغاية. ولكن إذا كان أقول لك "يا هذا لا أشعر
أنني بحالة جيدة، من فضلك توقف!" وعليك أن تبقي فقط تجاهل ذلك لأنه، بعد كل
شيء، ومن المفترض أن تكون ممارسة بائسة - ثم تفقد تلك المحادثة. تقوم بفصل من
جسمك، وأشياء لا تحصل على أفضل من هنا.
فكيف ننتقل حولها؟ كيف نحصل أمام الخيارات التي نتخذها، بدلا من متابعتها
وحولها في محاولة لإصلاح الأمور؟
*قال احد الحكماء: لا يغرنك اربعة: إكرام الملوك ، و ضحك العدو، و تملُّـق النساء ، و حـرُّ الشتاء. و من ضيع حرثة… ندم يوم حصاده. ،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق